بعد تفريق مناشير من طرف حزب العمال الشيوعي التونسي عنوانها، الخلاف بين الدستوريين والإخوان المسلمون لا يهم الشعب، قام النظام بحملة أمنية واسعة لإعتقال مناضلي هذا الحزب. حيث تم يوم 28 أفريل 1987 إعتقال الشادلي الجويني الذي اعترف تحت التعذيب بأن نبيل البركاتي هو من أعطى أمر تفريق المناشير، ليتم..
بعد تفريق مناشير من طرف حزب العمال الشيوعي التونسي عنوانها، الخلاف بين الدستوريين والإخوان المسلمون لا يهم الشعب، قام النظام بحملة أمنية واسعة لإعتقال مناضلي هذا الحزب. حيث تم يوم 28 أفريل 1987 إعتقال الشادلي الجويني الذي اعترف تحت التعذيب بأن نبيل البركاتي هو من أعطى أمر تفريق المناشير، ليتم..